جاري تحميل ... حديث الصباح

إعلان الرئيسية

آخر الأخبار

إعلان في أعلي التدوينة


 

حديث الصباح – ميرنا جمال

يرجع العلماء في هذه الظاهرة الي ان زيادة متوسط درجة الحرارة فى الغلاف الجوي والمحيطات فى العشر سنوات الأخيرة الي ارتفاع متوسط درجة الحرارة فى الغلاف الجوي القريب من الأرض بمعدل 0.6 فهرنهايت 0.4 سلس وأن معظم الارتفاع خلال الخمسين عاما الأخيرة يعزي للنشاطات البشرية وأيضا زيادة كمية أكسيد الكربون وغيرها من غازات البيت الزجاجي وهي السبب الرئيسي فى زيادة درجة الحرارة الناتجة عن نشاط الإنسان وبالرغم من أن معظم الدراسات تركز على الفترة الحالية حتي عام ٢١٠٠ م حيث يتوقع فيها زيادة ارتفاع درجة حرارة الأرض لأن ثاني أكسيد الكربون فى الجو يتراوح بين ٥٠ – ٢٠٠ سنة .

وتتعرض منطقتنا في هذه الأيام لموجة حر شديدة ويؤدي هذا الارتفاع إلى العديد من المشاكل الاقتصادية والصحية وقد يسبب ارتفاع درجة الحرارة إلى فساد الأغذية ويتسبب فى تسمم الطعام والتعرض المفرط للحر الشديد يؤدي إلى آثار صحية سلبية على جسم الإنسان وعندما تكون درجة حرارة الجلد أعلى من حرارة  الجو حول الجسم فإن بإمكان الجسم أن يخرج بعض الحرارة إلى البيئة المحيطة به وهو ما يعرف ب الفقدان الجاف للحرارة ولكن عند ارتفاع درجة حرارة الجو فى الظل إلى ٣٢ درجة مئوية أو أكثر يعتبر الجو حارا ويتفاعل الجسم مع ذلك بفقدان الشهية للطعام لانه لم يعد بحاجة إلى السعرات الحرارية الكثيرة ويضخ كميات أكبر من الدم إلى سطح الجلد وذلك حتى تطرد حرارة الجسم الداخلية إلى السطح وهو ما يؤدي إلى حدوث التعرق ومع تبخر ذلك التعرق تبدأ حرارة الجسم بالانخفاض مرة أخرى .

العوامل التي تزيد من خطورة تأثير الحر الشديد على الجسم :

بعض الظروف المعيشية كسوء التهوية فى المنزل وارتفاع الرطوبة فى أجواء حارة ومغلقة .

بذل الجهد فى الطقس الحار كالعمل الشاق أو ممارسة الرياضة لساعات طويلة فى الطقس الحار.

بعض التصرفات الخاطئة كالتعرض المفاجئ للطقس الحار ووضع الزيوت والمواد الحافظة على الجلد ما يمنع التعرق ولبس الملابس الضيقة وغير الصحية . هو عباره عن زيادة متوسط درجة الحرارة فى الغلاف الجوي والمحيطات فى العشر سنوات الأخيرة وقد ارتفع متوسط درجة الحرارة فى الغلاف الجوي القريب من الأرض بمعدل 0.6 فهرنهايت 0.4 سلسس وأن معظم الارتفاع خلال الخمسين عام الأخيرة يعزي للنشاطات البشرية وأيضا زيادة كمية أكسيد الكربون وغيرها من غازات البيت الزجاجي وهي السبب الرئيسي فى زيادة درجة الحرارة الناتجة عن نشاط الإنسان وبالرغم من أن معظم الدراسات تركز على الفترة الحالية حتي عام ٢١٠٠ م حيث يتوقع فيها زيادة ارتفاع درجة حرارة الأرض لأن ثاني أكسيد الكربون فى الجو يتراوح بين ٥٠ – ٢٠٠ سنة .

وتتعرض منطقتنا في هذه الأيام

لموجة حر شديد ويؤدي هذا الارتفاع إلى العديد من المشاكل الاقتصادية والصحية وقد يسبب ارتفاع درجة الحرارة إلى فساد الأغذية ويتسبب فى تسمم الطعام والتعرض المفرط للحر الشديد يؤدي إلى آثار صحية سلبية على جسم الإنسان وعندما تكون درجة حرارة الجلد أعلى من درجة حرارة الجو حول الجسم فإن بإمكان الجسم أن يخرج بعض الحرارة إلى البيئة المحيطة به وهو ما يعرف ب الفقدان الجاف للحرارة ولكن عند ارتفاع درجة حرارة الجو فى الظل إلى ٣٢ درجة مئوية أو أكثر يعتبر الجو حارا ويتفاعل الجسم مع ذلك بفقدان الشهية للطعام لانه لم يعد بحاجة إلى السعرات الحرارية الكثيرة ويضخ كميات أكبر من الدم إلى سطح الجلد وذلك حتى تطرد حرارة الجسم الداخلية إلى السطح وهو ما يؤدي إلى حدوث التعرق ومع تبخر ذلك التعرق تبدأ حرارة الجسم بالانخفاض مرة أخرى .

العوامل التي تزيد من خطورة تأثير الحر الشديد على الجسم

بعض الظروف المعيشية كسوء التهوية فى المنزل وارتفاع الرطوبة فى أجواء حارة ومغلقة .

بذل الجهد فى الطقس الحار كالعملالشاق أو ممارسة الرياضة لساعات طويلة فى الطقس الحار.

بعض التصرفات الخاطئة كالتعرض المفاجئ للطقس الحار ووضع الزيوت والمواد الحافظة على الجلد ما يمنع التعرق ولبس الملابس الضيقة وغير الصحية

بعض الظروف الصحية كالبدانة ،مرض القلب ،ارتفاع ضغط الدم ،أمراض الجلد والكلى والكبد ، استخدام بعض الأدوية مثل مدرات البول وحبوب الحساسية مضادات الهيستامين والمهدئات ومضادات الاكتئاب والمنشطات .

 

بعض الظروف الصحية كالبدانة ،مرض القلب ،ارتفاع ضغط الدم ،أمراض الجلد والكلى والكبد ، استخدام بعض الأدوية مثل مدرات البول وحبوب الحساسية مضادات الهيستامين والمهدئات ومضادات الاكتئاب والمنشطات .

إعلان أسفل المقال